[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يــوم الأم.... مــاذا تــقــول فــيــه؟؟؟؟
ما أكثر اللحظات التي أشعر فيها أني وحيدة
وحزينة,وأني لا أملك السعادة ,
وفي مكان ليس مكاني,
وأشعر أني أعيش في عالم مليء بالكذب والخداع,
ولكني لا أنسى ابداأن هناك من يكون دائما بقربي
ويمدني بالأمل والحب,
فما أروعها من لحظات تلك التي أقضيها
في أحضان أمي…
في أحضان القلب الأكبر…
فالأم هي عالم طفولتنا ,
هي وحدها القادرة على أن تمنحني بالأمل والحب,
هي القادرة على قتل الخوف من داخلي,
هي التي تشعرني بالأمان بدون أي مقابل…
إنها أروع صورة للمحب الذي يعطي بلا نهاية..
فالحب عطاء وعطاء الأم لا ينفذ..
فما أروعها من لحظات تلك التي أقضيها
في أحضان قلبك الكبير
الذي يسعني حين اشعر أن الدنيا ضيقة في عيوني…
فما أروعك يا أمي وما أجدرك بالإحترام…
أعطيتني بلا مقابل وعلمتني معنى الحب….
فأنت الحب وأنت العطاء.
الأم كلمة من نور وشجرة من النقاء
يصعب تجسيدها فى لوحة شعريةأوجدرانية
أن تراها فى تشكيل لونى نسجت ألوانه
بريشة حريرية.
هى أنشودة ربيعية للعطاء غير المحدود ،
فيها روح الحنان الذى أكسبنا معنا الصبر
والحب وما يوم الام الا يوم نقرأ
فيه رسالة الوفاءالمكتوبة بحبر الحب والحنان
وزهرة الربيع التى نقدمهاللأمهات
لنؤكد لهن أننا فخورين بهن ،
دوما وهن فى الذاكرة وكل أيام الأم عيد
تزدهر المشاعر وتتزاحم العواطف
حتى أن الأوراق والألوان لا تتسع لنكتب قصيدة الوفاء
والعطاء فى قلب الام سيدة العطاء
هنا أقدم لكل أمهات رواد المنتدى رجال وسيدات
وردة أرجوانية اللون لاقول لهن لقد أنجبتن أبطالا دائما
هم فى ذكراكن وشوقا اليكن
وهنا لا أنسى أمهات الشهداء
أقول لهن ليتنى أكون ماءا باردا لأطفأ
النار التى فى قلوبكن على فلزات أكبادكن
وأقول لهن كل سنة وأنت بخير يا أمهات الشهداء
قال تعالى: "ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً
حملته أمه كُرهاً ووضعته كُرها
وحملُه وفصاله ثلاثون شهراً". الأحقاف
[IMG][/IMG]
الأم هي بهجة الدنياوقرة العين الأم بعث الحنان
وكل العطاء والسعادة
الأم هي الشمعة المضيئة
وهي الوردة التي ذبلت لتزهر لهم حياتهم
جاعت لتطعمك سهرت لتعطيك الدواء
حرمت نفسها لتوفر لك الامان
وولم تذق طعم الراحه الا عندما مسحت دموعك
واطمأنت عليك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مهما كتبنا عن الأم لايمكن ان نوفيها حقها .......
فليحفظ الله جميع امهات العالم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال لرسول الله:
أردت أن أغزو وقد جئت أستشيرك، فقال:
((هل لك أم؟ قال: نعم، قال:
جاء رجل إلى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
فقال: يا رسول الله من أحقُّ بحسن صحابتي؟
قال: "أمك" قال: ثم من؟ قال:
"أمك" قال: ثم من؟ قال: "أمك"
قال ثم من؟ قال: "ثم أبوك").
ولكن ما هو الهدف من هذا التذكر
إذا كان الإنسان لا يَعقل هذه الفترة
ولا يتذكرها من حياته مطلقًا؟
الهدف هو أن ينظر إلى الأمهات ليرى كيف يَتعَبنَ،
كيف يعانِينَ ويقاسِينَ، وكيف يَسهَرنَ على أطفالهنَّ،
وماذا يَتحمَّلنَ من مشقة،
وعندما يراه على غيره
يدرك أن هذا الهدف قدحدث له ،
ويحسّ به؛ ولذلك يردّ لهنَّ الجميل.
فالله ـ سبحانه وتعالى ـ
يريد أن يذكّرنا بتعب الأم ،
ويريد أن يوصيَنا بالاثنين معًا، الأبِ والأمِّ،
ولكنه يوصينا بالأم ،
ويخصّها بالذكر أكثر
لأن تعبها كان والطفلُ صغير لم يُدرك بعدُ،
بينما مايفعله الأبُ
واضح وظاهر أمام الابن بعد أن كبر واشتد عوده.
أمك أيها الرجل,, أمك!
حقوق الأم على ابنائها عظيمة وكبيرة
فقد احتلت المراكز الثلاثة
الأول في حسن الصحبة
فليس لها منافس فيها,,
فالأم أحق الناس بحسن الصحبة
سواء عرفنا سبب ذلك
أو كان منا متجاهلا أو جاهلا,,
وما ذلك إلا لما قامت به من تضحيات عديدة
في سبيل أولادهاوراحتهم
فلاقت مشاق وآلام ومتاعب لا يعلم حالها
فيها إلا الله سبحانه وتعالى,,
فحملت ابنها كرهاً ووضعته كرهاً
وارضعته واعتنت به وربته,,
فهي وعاء حملك أيها الابن تسعة أشهر
تخشى عليك أشد الخشية,,
ينتابها الخوف والذعر
عندما تهدأ حركتك في بطنها,,
رغم ماتحدثه تلك الحركة
من الآلام والمنغصات,,
مع ذلك فهي تسعى جاهدة بالعناية بك
رغم شديد الألم وعظيم التعب
الى ان تحين ساعات الولادة
وما أدراك ماساعات الولادة,,
طلقات تتبعها طلقات وآلام تجلب آلاما
وشعور بقبض الروح ونزول الموت,,
ومع ذلك فلا شيء يشغل بالها غيرك,,
تخاف عليك اشد الخوف
تخشى أن يتأخر خروجك فتختنق
أو يتغير وضعك في بطنها فيصيبك مكروه,,
انظر ايها الابن واعِ هذاالمنظر وحالة أمك
فالآلام تعتصر قلبها وتقض مضجعها
إلا ان تفكيرها كله منصب عليك وبك ولك,,
تخاف عليك من أدنى أذى وهي في موقف يرثى لها,,
لايهدأ لها بال إلا بعد ان تراك سالماً
معافى فتأخذك لتضمك الى صدرها
ناسية ما بها من مصائب وآلام,,
فرحة بسلامتك,,
فتلقمك ثديها لتكون لك الغذاء
بعدما كانت لك الوعاء,,
فتطعمك عصارة جسدها لبنا خالصاً بإذن ربها,,
تزيل بكل رغبة عنك الأذى، وترجو لك البقاء
تسهر عندك لتنام,,.
وتتعب من أجل ان ترتاح,,
تفرح لفرحك وتحزن لكدرك
تشب معها الآمال كلما رأتك تشب وتكبر,,
حتى إذا مابلغت مبلغ الرجال واعتمدت على نفسك
واحتاجت إلى برك ترضى منك بالقليل
وقد قدمت إليك أكثر من الكثير
سعادتها في قربك لهاوفرحتها بجلوسك عندها
تؤنسها وتهتم بها وتلبي لها مطالبها
وتقوم بخدمتها,.
ومع كل ما قدمت الأم واحتاجت الى حسن الصحبة
تجد من الأبناء من لم يقدر لأمه حقها
ولم يقم بواجبه نحوها،
بل هجرها وابتعد عنها ولم يسأل عنها,,
وهناك أمهات يعانين من هجر ابنائهن لهن
لايزوروهن ولايسألوا عنهن
رغمان البعض يكون بيته قريبا من بيتها،
فمنهم من امه ساخطة عليه تدعو الله عليه
ومتى ذكر اولادها عندها دعت للأولاد بالصلاح
والتوفيق,, ودعت على ذلك الابن ,
نسأل الله السلامة والعافية،
فهذا الابن لم تره أمه مايزيد على العامين
رغم ان البيت قريب من بيتها،
فما كان لهذه الأم مع ابنها عبرة وعظة
لكل متعظ يبحث عن السلامة
كي ينتبه لنفسه فيصلحها
ما دمنا في زمن الإمهال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قبل ان نتمنى العمل فلا نستطيع,,
وفي هذه الكلمة العجلى احببت ان اشارك في هذا الموضوع
المهم وذلك من خلال النقاط التالية:
يــوم الأم.... مــاذا تــقــول فــيــه؟؟؟؟
ما أكثر اللحظات التي أشعر فيها أني وحيدة
وحزينة,وأني لا أملك السعادة ,
وفي مكان ليس مكاني,
وأشعر أني أعيش في عالم مليء بالكذب والخداع,
ولكني لا أنسى ابداأن هناك من يكون دائما بقربي
ويمدني بالأمل والحب,
فما أروعها من لحظات تلك التي أقضيها
في أحضان أمي…
في أحضان القلب الأكبر…
فالأم هي عالم طفولتنا ,
هي وحدها القادرة على أن تمنحني بالأمل والحب,
هي القادرة على قتل الخوف من داخلي,
هي التي تشعرني بالأمان بدون أي مقابل…
إنها أروع صورة للمحب الذي يعطي بلا نهاية..
فالحب عطاء وعطاء الأم لا ينفذ..
فما أروعها من لحظات تلك التي أقضيها
في أحضان قلبك الكبير
الذي يسعني حين اشعر أن الدنيا ضيقة في عيوني…
فما أروعك يا أمي وما أجدرك بالإحترام…
أعطيتني بلا مقابل وعلمتني معنى الحب….
فأنت الحب وأنت العطاء.
الأم كلمة من نور وشجرة من النقاء
يصعب تجسيدها فى لوحة شعريةأوجدرانية
أن تراها فى تشكيل لونى نسجت ألوانه
بريشة حريرية.
هى أنشودة ربيعية للعطاء غير المحدود ،
فيها روح الحنان الذى أكسبنا معنا الصبر
والحب وما يوم الام الا يوم نقرأ
فيه رسالة الوفاءالمكتوبة بحبر الحب والحنان
وزهرة الربيع التى نقدمهاللأمهات
لنؤكد لهن أننا فخورين بهن ،
دوما وهن فى الذاكرة وكل أيام الأم عيد
تزدهر المشاعر وتتزاحم العواطف
حتى أن الأوراق والألوان لا تتسع لنكتب قصيدة الوفاء
والعطاء فى قلب الام سيدة العطاء
هنا أقدم لكل أمهات رواد المنتدى رجال وسيدات
وردة أرجوانية اللون لاقول لهن لقد أنجبتن أبطالا دائما
هم فى ذكراكن وشوقا اليكن
وهنا لا أنسى أمهات الشهداء
أقول لهن ليتنى أكون ماءا باردا لأطفأ
النار التى فى قلوبكن على فلزات أكبادكن
وأقول لهن كل سنة وأنت بخير يا أمهات الشهداء
قال تعالى: "ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً
حملته أمه كُرهاً ووضعته كُرها
وحملُه وفصاله ثلاثون شهراً". الأحقاف
[IMG][/IMG]
الأم هي بهجة الدنياوقرة العين الأم بعث الحنان
وكل العطاء والسعادة
الأم هي الشمعة المضيئة
وهي الوردة التي ذبلت لتزهر لهم حياتهم
جاعت لتطعمك سهرت لتعطيك الدواء
حرمت نفسها لتوفر لك الامان
وولم تذق طعم الراحه الا عندما مسحت دموعك
واطمأنت عليك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مهما كتبنا عن الأم لايمكن ان نوفيها حقها .......
فليحفظ الله جميع امهات العالم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال لرسول الله:
أردت أن أغزو وقد جئت أستشيرك، فقال:
((هل لك أم؟ قال: نعم، قال:
جاء رجل إلى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
فقال: يا رسول الله من أحقُّ بحسن صحابتي؟
قال: "أمك" قال: ثم من؟ قال:
"أمك" قال: ثم من؟ قال: "أمك"
قال ثم من؟ قال: "ثم أبوك").
ولكن ما هو الهدف من هذا التذكر
إذا كان الإنسان لا يَعقل هذه الفترة
ولا يتذكرها من حياته مطلقًا؟
الهدف هو أن ينظر إلى الأمهات ليرى كيف يَتعَبنَ،
كيف يعانِينَ ويقاسِينَ، وكيف يَسهَرنَ على أطفالهنَّ،
وماذا يَتحمَّلنَ من مشقة،
وعندما يراه على غيره
يدرك أن هذا الهدف قدحدث له ،
ويحسّ به؛ ولذلك يردّ لهنَّ الجميل.
فالله ـ سبحانه وتعالى ـ
يريد أن يذكّرنا بتعب الأم ،
ويريد أن يوصيَنا بالاثنين معًا، الأبِ والأمِّ،
ولكنه يوصينا بالأم ،
ويخصّها بالذكر أكثر
لأن تعبها كان والطفلُ صغير لم يُدرك بعدُ،
بينما مايفعله الأبُ
واضح وظاهر أمام الابن بعد أن كبر واشتد عوده.
أمك أيها الرجل,, أمك!
حقوق الأم على ابنائها عظيمة وكبيرة
فقد احتلت المراكز الثلاثة
الأول في حسن الصحبة
فليس لها منافس فيها,,
فالأم أحق الناس بحسن الصحبة
سواء عرفنا سبب ذلك
أو كان منا متجاهلا أو جاهلا,,
وما ذلك إلا لما قامت به من تضحيات عديدة
في سبيل أولادهاوراحتهم
فلاقت مشاق وآلام ومتاعب لا يعلم حالها
فيها إلا الله سبحانه وتعالى,,
فحملت ابنها كرهاً ووضعته كرهاً
وارضعته واعتنت به وربته,,
فهي وعاء حملك أيها الابن تسعة أشهر
تخشى عليك أشد الخشية,,
ينتابها الخوف والذعر
عندما تهدأ حركتك في بطنها,,
رغم ماتحدثه تلك الحركة
من الآلام والمنغصات,,
مع ذلك فهي تسعى جاهدة بالعناية بك
رغم شديد الألم وعظيم التعب
الى ان تحين ساعات الولادة
وما أدراك ماساعات الولادة,,
طلقات تتبعها طلقات وآلام تجلب آلاما
وشعور بقبض الروح ونزول الموت,,
ومع ذلك فلا شيء يشغل بالها غيرك,,
تخاف عليك اشد الخوف
تخشى أن يتأخر خروجك فتختنق
أو يتغير وضعك في بطنها فيصيبك مكروه,,
انظر ايها الابن واعِ هذاالمنظر وحالة أمك
فالآلام تعتصر قلبها وتقض مضجعها
إلا ان تفكيرها كله منصب عليك وبك ولك,,
تخاف عليك من أدنى أذى وهي في موقف يرثى لها,,
لايهدأ لها بال إلا بعد ان تراك سالماً
معافى فتأخذك لتضمك الى صدرها
ناسية ما بها من مصائب وآلام,,
فرحة بسلامتك,,
فتلقمك ثديها لتكون لك الغذاء
بعدما كانت لك الوعاء,,
فتطعمك عصارة جسدها لبنا خالصاً بإذن ربها,,
تزيل بكل رغبة عنك الأذى، وترجو لك البقاء
تسهر عندك لتنام,,.
وتتعب من أجل ان ترتاح,,
تفرح لفرحك وتحزن لكدرك
تشب معها الآمال كلما رأتك تشب وتكبر,,
حتى إذا مابلغت مبلغ الرجال واعتمدت على نفسك
واحتاجت إلى برك ترضى منك بالقليل
وقد قدمت إليك أكثر من الكثير
سعادتها في قربك لهاوفرحتها بجلوسك عندها
تؤنسها وتهتم بها وتلبي لها مطالبها
وتقوم بخدمتها,.
ومع كل ما قدمت الأم واحتاجت الى حسن الصحبة
تجد من الأبناء من لم يقدر لأمه حقها
ولم يقم بواجبه نحوها،
بل هجرها وابتعد عنها ولم يسأل عنها,,
وهناك أمهات يعانين من هجر ابنائهن لهن
لايزوروهن ولايسألوا عنهن
رغمان البعض يكون بيته قريبا من بيتها،
فمنهم من امه ساخطة عليه تدعو الله عليه
ومتى ذكر اولادها عندها دعت للأولاد بالصلاح
والتوفيق,, ودعت على ذلك الابن ,
نسأل الله السلامة والعافية،
فهذا الابن لم تره أمه مايزيد على العامين
رغم ان البيت قريب من بيتها،
فما كان لهذه الأم مع ابنها عبرة وعظة
لكل متعظ يبحث عن السلامة
كي ينتبه لنفسه فيصلحها
ما دمنا في زمن الإمهال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قبل ان نتمنى العمل فلا نستطيع,,
وفي هذه الكلمة العجلى احببت ان اشارك في هذا الموضوع
المهم وذلك من خلال النقاط التالية:
الأحد أكتوبر 06, 2013 4:35 pm من طرف moha229
» 9 ملفات مفتوحة psd
الخميس يناير 19, 2012 2:52 am من طرف doraedmate
» صور متحركة
الإثنين نوفمبر 28, 2011 8:51 am من طرف ضايف
» السلطة الخضراء تخفض الوزن
الإثنين فبراير 14, 2011 3:20 pm من طرف بو حمد 1978
» الكركم يساعد على خفض الوزن
الإثنين فبراير 14, 2011 3:16 pm من طرف بو حمد 1978
» خلفية متحركة
الثلاثاء يونيو 22, 2010 5:17 am من طرف الإدارة أم سعف
» الفيشار غذاء صحي لأطفالك اصنعيه لهم بنفسك
الإثنين يونيو 21, 2010 3:42 am من طرف الإدارة أم سعف
» اصنعي حلويات اطفالك بنفسك
الإثنين يونيو 21, 2010 3:39 am من طرف الإدارة أم سعف
» أخطاء أطفالنا
الإثنين يونيو 21, 2010 3:34 am من طرف الإدارة أم سعف